لطالمّا توشحنّا اليأس واوهمّنا أنفسنا بالفشلّ وجعلنا الصعوباتّ فعلاً صعوبات وحاجزاً عن النجاحّ
هي فعلاً صعوبات ولكنّ بالعزيمة نتخطاهّا ونذللها وبالثقة نسّتصغرها !
عندما نُعمر ارواحنا ب شمسّ التفاؤل فأنه يتبدد ظلامّ الإحباط و وتتبدد المخاوفّ ونتزينّ ب العزيمة والصبرّ .
دربّ النجاحّ طويلّ و شاق ولكن تكمنّ فيه الدروسّ والعبرّ فـ مع كل خطوةٍ نتعلم الجديدّ ونكتسب خبرة فـ تتكون لدينا درايةً في بعض الأمور ! كل خطوة تكسبنا قوةً وهمةً لما بعدها .. كل خطوة تُجددنا وتغرس فينا حبّ الأنجاز وتُشعل فينا روح العمل "..
لن نسلمّ من الصعوبات والعوائقّ لأنه لا إنجاز دون تعبّ ! فـ متعة الإنجازّ هو عندما يأتي بعد رحلة كفاحّ استمدينا فيها العزيمة والقوة وأعلنّا فيها التحدي على مانواجهُ وبددنا جيوش اليأس والظلام وجعلنا من احاديثّ المحبطين دافعاً للإبداع !
" ببذرة الأمل نحصدّ مانتمنى ، وبالتفاؤل ننعشّ ارواحنّا الهائمه في حبّ الإبداع ، وبالثقه بالله تُمطرّ غيماتّ الصبرّ و الراحهّ "..
نحنّ من يسهل هذا الطريق او يصعبهُ نحنُ نملك ان نجعلهُ ليناً نتخطاه ُاو حاجزاً يمنعنا من الوصولّ !*
فلا اليأس يُعيقنا ولا الإحباط يسكُننا ولا نعترفّ بالمستحيلّ !
.
.
- هُنا معنى الحياة ،، هُنا منّ استوعبها وتعلم من تجارِبها ..
..
بَ قلم ..سهام الروقيّ